No exact translation found for الجملة الإعتراضية

Question & Answer
Add translation
Send

Translate Italian Arabic الجملة الإعتراضية

Italian
 
Arabic
related Results

Examples
  • E chi ti farà comprendere cos'è la via ascendente ?
    « وما أدراك » أعلمك « ما العقبة » التي يقتحمها تعظيما لشأنها ، والجملة اعتراض وبين سبب جوازها بقوله :
  • Una sola frase chiarificatrice nel secondo paragrafo.
    "أسمح لك بالكتابة عن ذلك "الماضي في جملة اعتراضية واحدة في المقطع الثاني من المقال
  • e tu sei un abitante di questa contrada
    « وأنت » يا محمد « حِلٌ » حلال « بهذا البلد » بأن يحل لك فتقاتل فيه ، وقد أنجز الله له هذا الوعد يوم الفتح ، فالجملة اعتراض بين المقسم به وما عطف عليه .
  • lou Non dirà “se qualcuno ha da dire qualcosa contro questo matrimonio“.
    لقد تكلمت معه , سيتجاوز جملة من لديه اعتراض حسناً
  • Poi , dopo aver partorito , disse : “ Mio Signore , ecco che ho partorito una femmina” : ma Allah sapeva meglio di lei quello che aveva partorito . “ Il maschio non è certo simile alla femmina !
    ( فلما وضعتها ) ولدتها جارية وكانت ترجو أن يكون غلامًا إذ لم يكن يحرر إلا الغلمان ( قالت ) معتذرة يا ( رب إني وضعتها أنثى والله أعلم ) أي عالم ( بما وضعت ) جملة اعتراض من كلامه تعالى وفي قراءة بضم التاء ( وليس الذكر ) الذي طلبت ( كالأنثى ) التي وهبت لأنه يقصد للخدمة وهي لا تصلح لضعفها وعورتها وما يعتريها من الحيض ونحوه ( وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها ) أولادها ( من الشيطان الرجيم ) المطرود في الحديث " " ما من مولود يولد إلا مسه الشيطان حين يولد فيستهل صارخًا إلا مريم وابنها " " رواه الشيخان .
  • [ E coloro che da Lui ricevono ] dovrebbero forse polemizzare con voi , davanti al vostro Signore ?” . Di ' : “ In verità , la Grazia è nelle mani di Allah , che la dà a chi vuole .
    وقالوا أيضاً « ولا تؤمنوا » تصدَّقوا « إلا لمن تبع » وافق « دينكم » قال تعالى : « قل » لهم يا محمد « إن الهدى هدى الله » الذي هو الإسلام وما عداه ضلال ، والجملةُ اعتراض « أن » أي بأن « يؤتى أحدّ مثل ما أوتيتم » من الكتاب والحكمة والفصائل وأن مفعول تؤمنوا ، والمستثنى منه أحد قدم عليه المستثنى المعنى : لا تقروا بأن أحدا يؤتى ذلك إلا لمن اتبع دينكم « أو » بأن « يحاجوكم » أي المؤمنون يغلبوكم « عند ربكم » يوم القيامة لأنكم أصح دينا ، وفي قراءة : أأن بهمزة التوبيخ أي إيتاء أحد مثله تقرون به قال تعالى « قل إن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء » فمن أين لكم أنه لا يؤتى أحد مثل ما أوتيتم « والله واسع » كثير الفضل « عليم » بمن هو أهله .
  • Così mostrammo ad Abramo il regno dei cieli e della terra , affinché fosse tra coloro che credono con fermezza .
    « وكذلك » كما أريناه إضلال أبيه وقومه « نري إبراهيم ملكوت » ملك « السماوات والأرض » ليستدل به على وحدانيتنا « وليكون من الموقنين » بها وجملة وكذلك وما بعدها اعتراض وعطف على قال .
  • E se entrambi ti obbligassero ad associarMi ciò di cui non hai conoscenza alcuna , non obbedire loro , ma sii comunque cortese con loro in questa vita e segui la via di chi si rivolge a Me . Poi a Me farete ritorno e vi informerò su quello che avrete fatto” .
    « وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم » موافقة للواقع « فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا » أي بالمعروف البر والصلة « واتبع سبيل » طريق « من أناب » رجع « إليَّ » بالطاعة « ثم إليَّ مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون » فأجازيكم عليه وجملة الوصية وما بعدها اعتراض .
  • E ora invece vi uccidete l' un l' altro e scacciate dalle loro case alcuni dei vostri , dandovi man forte nel crimine e nella trasgressione . E se sono prigionieri ne pagate il riscatto , quando anche solo l' espellerli vi era stato vietato .
    « ثم أنتم » يا « هؤلاء تقتلون أنفسكم » بقتل بعضكم بعضا « وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تَظَّاهَرُونَ » فيه إدغام التاء في الأصل في الظاء ، وفي قراءة بالتخفيف على حذفها تتعاونون « عليهم بالإثم » بالمعصية « والعدوان » الظلم « وإن يأتوكم أسارى » وفي قراءة أسرى « تَفْدُوهُمْ » وفي قراءة « تُفَادُوهُمْ » تنقذوهم من الأسر بالمال أو غيره وهو مما عهد إليهم « وهو » أي الشأن « محرَّم عليكم إخراجهم » متصل بقوله وتخرجون والجملة بينهما اعتراض : أي كما حرم ترك الفداء ، وكانت قريظةُ حالفوا الأوسَ ، والنضيرُ الخزرجَ فكان كل فريق يقاتل مع حلفائه ويخرب ديارهم ويخرجهم فإذا أسروا فدوهم ، وكانوا إذا سئلوا لم تقاتلونهم وتفدونهم ؟ قالوا أمرنا بالفداء فيقال فَلِمَ تقاتلونهم ؟ فيقولون حياء أن تستذل حلفاؤنا . قال تعالى : « أفتؤمنون ببعض الكتاب » وهو الفداء « وتكفرون ببعض » وهو ترك القتل والإخراج والمظاهرة « فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزيٌ » هوان وذلّ « في الحياة الدنيا » وقد خزوا بقتل قريظة ونفي النضير إلى الشام وضرب الجزية « ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافلِ عما يعملون » بالياء والتاء .